هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 هدية صلى الله عليه وسلم في المخاصمة بين المسلمين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
*cApTiN*

*cApTiN*


عدد الرسائل : 478
تاريخ التسجيل : 09/05/2008

هدية صلى الله عليه وسلم في المخاصمة بين المسلمين Empty
مُساهمةموضوع: هدية صلى الله عليه وسلم في المخاصمة بين المسلمين   هدية صلى الله عليه وسلم في المخاصمة بين المسلمين I_icon_minitimeالسبت 9 أغسطس - 11:20

بسم الله الرحمن الرحيم

هدية صلى الله عليه وسلم في المخاصمة بين المسلمين
أن عبد الله بن الزبير قال في بيع أو عطاء أعطته والله لتنتهين عائشة أو لأحجرن عليها فقالت عائشة رضي الله عنها أو قال هذا قالوا نعم قالت هو لله علي نذر أن لا أكلم ابن الزبير كلمة أبدا فاستشفع عبد الله بن الزبير المسور بن مخرمة وعبد الرحمن بن الأسود بن عبد يغوث وهما من بني زهرة فذكر الحديث وطفق المسور وعبد الرحمن يناشدان عائشة إلا كلمته وقبلت منه ويقولان لها إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد نهى عما قد علمت من الهجر أنه لا يحل لمسلم أن يهجر أخاه فوق ثلاث
الراوي: المسور بن مخرمة و عبدالرحمن بن الأسود -
المحدث: الألباني - المصدر: إرواء الغليل

أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم يخاصم أباه في دين عليه فقال النبي صلى الله عليه وسلم أنت ومالك لأبيك
أن رجلا ابتاع غلاما فأقام عنده ما شاء الله أن يقيم ثم وجد به عيبا فخاصمه إلى النبي صلى الله عليه وسلم فرده عليه فقال الرجل يا رسول الله قد استغل غلامي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم الخراج بالضمان

خاصم عمر أم عاصم في عاصم إلى أبي بكر فقضى لها به ما لم يكبر أو يتزوج فيختار لنفسه قال هي أعطف وألطف وأرق وأحنا وأرحم المحدث: الألباني - المصدر: إرواء الغليل
إسناده جي أن رجلا من قومه من الأنصار خرج يصلي مع قومه العشاء فسبته الجن ففقد فانطلقت امرأته إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقصت عليه القصة فسأل عنه عمر قومه فقالوا نعم خرج يصلي العشاء ففقد فأمرها أن تربص أربع سنين فلما مضت الأربع سنين أتته فأخبرته فسأل قومها فقالوا نعم فأمرها أن تتزوج فتزوجت فجاء زوجها يخاصم في ذلك إلى عمر بن الخطاب رضي الله عنه فقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه يغيب أحدكم الزمان الطويل لا يعلم أهله حياته فقال له إن لي عذرا يا أمير المؤمنين فقال وما عذرك قال خرجت أصلي العشاء فسبتني الجن فلبثت فيهم زمانا طويلا فغزاهم جن مؤمنون أو قال مسلمون شك سعيد فقاتلوهم فظهروا عليهم فسبوا منه سبايا فسبوني فيما سبوا منهم فقالوا نراك رجلا مسلما ولا يحل لنا سبيك فخيروني بين المقام وبين القفول إلى أهلي فاخترت القفول إلى أهلي فأقبلوا معي أما بالليل فليس يحدثوني وأما بالنهار فعصا أتبعها فقال له عمر رضي الله عنه فما كان طعامك فيهم قال الغول وما لم يذكر اسم الله عليه قال فما كان شرابك فيهم قال الجدف قال قتادة والجدف ما لا يخمر من الشراب قال فخيره عمر بين الصداق وبين امرأته
الراوي: عبدالرحمن بن أبي ليلى
- خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: إرواء الغليل --
أن امرؤ القيس بن عباس الكندي خاصم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلا من حضرموت في أرض فسأل رسول الله صلى الله عليه وسلم الحضرمي البينة فلم تكن له بينة فقضى على امرئ القيس باليمين فقال الحضرمي إن أمكنته يا رسول الله من اليمين ذهبت والله أرضي فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم من حلف على يمين يستحق بها مالا وهو منها فاجر لقي الله وهو عليه غضبان . . . . . . قال فقال امرؤ القيس يا رسول الله فماذا لمن تركها قال له الجنة قال فإني أشهدك أني قد تركتها
خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: إرواء الغليل --

- من حالت شفاعته . . ومن مات وعليه دين فليس بالدينار وبالدرهم ولكنها الحسنات والسيئات ومن خاصم في باطل وهو يعلمه لم يزل في سخط الله حتى ينزع ومن قال في مؤمن ما ليس فيه أسكنه الله ردغة الخبال حتى يخرج مما قال

أن رجلا اشترى نخلا قد أبرها صاحبها فخاصمه إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقضى رسول الله صلى الله عليه وسلم أن الثمرة لصاحبها الذي أبرها إلا أن يشترط المشتري

عن عمارة بن ربيعة الجرمي قال غزا أبي نحو البحر في بعض تلك المغازي قال فقتل فجاء عمي ليذهب بي فخاصمته أمي إلى علي قال ومعي أخ لي صغير قال فخيرني علي ثلاثا فاخترت أمي فأبى عمي أن يرضى فوكزه علي بيده وضربه بدرته وقال وهذا أيضا لو قد بلغ خير وكنت ابن سبع أو ثمان سنين
- أن رجلا تزوج امرأة و شرط لها دارها ثم أراد نقلها فخاصموه إلى عمر فقال : لها شرطها . فقال الرجل : إذا يطلقننا فقال عمر : مقاطع الحقوق عند الشروط
سمعت علي بن أبي طالب وهو يحدث حديث زمزم قال : بينا عبد المطلب نائم في الحجر أتي فقيل له : احفر برة ، فقال : وما برة ؟ ثم ذهب عنه ، حتى إذا كان الغد نام في مضجعه ذلك فأتي فقيل له : احفر المصونة ، قال : وما المصونة ؟ ثم ذهب عنه ، حتى إذا كان الغد فنام في مضجعه ذلك فأتي فقيل له : احفر طيبة ، فقال : وما طيبة ؟ ثم ذهب عنه ، فلما كان الغد عاد لمضجعه فنام فيه فأتي فقيل له : احفر زمزم ، فقال : وما زمزم ؟ فقال : لا تنزف ، ولا أبينا . ثم نعت له موضعها فقام يحفر حيث نعت . فقالت له قريش : ما هذا يا عبد المطلب ؟ فقال : أمرت بحفر زمزم ، فلما كشف عنه وبصروا بالطي قالوا : يا عبد المطلب إن لنا حقا فيها معك ، إنها لبئر أبينا إسماعيل . فقال : ما هي لكم ، لقد خصصت بها دونكم . قالوا : أتحاكمنا ؟ قال : نعم . قالوا : بيننا وبينك كاهنة بني سعد بن هذيم ، وكانت بأطراف الشام ، فركب عبد المطلب في نفر من بني أمية ، وركب من كل بطن من أفناء قريش نفر ، وكانت الأرض إذ ذاك مفاوز فيما بين الحجاز والشام ، حتى إذا كانوا بمفازة من تلك البلاد فني ماء عبد المطلب وأصحابه حتى أيقنوا بالهلكة ، ثم استقوا القوم فقالوا : ما نستطيع أن نسقيكم ، وإنا نخاف مثل الذي أصابكم . فقال عبد المطلب لأصحابه : ماذا ترون ؟ قالوا : ما رأينا إلا تبع لرأيك . قال : فإني أرى أن يحفر كل رجل منكم حفرته ، فكلما مات رجل منكم دفعه أصحابه في حفرته حتى يكون آخركم يدفعه صاحبه ، فضيعة رجل أهون من ضيعة جميعكم ، ففعلوا ثم قال : والله إن إلقاءنا بأيدينا للموت ولا نضرب في الأرض ونبتغي ، لعل الله أن يسقينا لعجز . فقال لأصحابه : ارتحلوا . فارتحلوا وارتحل . فلما جلس على ناقته ، فانبعثت به . انفجرت عين تحت خفها بماء عذب . فأناخ وأناخ أصحابه ، فشربوا واستقوا وأسقوا ، ثم دعوا أصحابهم : هلموا إلى الماء فقد سقانا الله ، فجاؤوا واستقوا وأسقوا ثم قالوا : يا عبد المطلب ! قد والله قضي لك . إن الذي سقاك الماء بهذه الفلاة ، لهو الذي سقاك زمزم ، انطلق فهي لك ، فما نحن بمخاصميك
الراوي: عبدالله بن زرير الغافقي - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: إزالة الدهش
من حالت شـفاعـته دون حد من حدود الله فقد ضاد الله في أمره ، و من مات و عليه دين فليس ثم دينار و لا درهم ، و لكنها الحسنات و السـيئات ، و من خاصم في باطل و هو يعلم لم يزل في سخط الله حتى ينزع ، و من قال في مؤمن ما ليس فيه ، حبس في ردغــة الخـبال ، حتى يأتي بالمخرج مما قال
الراوي: عبدالله بن عمر - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة


م ن ق و ل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هدية صلى الله عليه وسلم في المخاصمة بين المسلمين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: ... ~*¤ô§ô¤*~ منتدى الاسلامي ~*¤ô§ô¤*~ ... :: منتدى السنه النبويه-
انتقل الى: